(((  من مشاهير آل كثير ))) :

بعض شيوخ القبيلة :

·
فريح بن طامي بن فريح : من مشائخ آل كثير في عام 861 هـ .
·
ثنيان بن جاسر : من مشائخ آل نبهان من آل كثير في عام 937 هـ .
·
زيد بن صلال : من مشائخ آل كثير ، سنة 1068 هـ .
·
فلحان بن سند : من مشائخ آل كثير ، سنة 1068 هـ .
·
شهيّل بن غنام : من رؤساء آل كثير ، سنة 1085 هـ .
·
ابن جساس : رئيس بوادي آل كثير ، سنة 1099 هـ .
·
زيد ابن وطبان : من رؤساء آل كثير ، سنة 1139 هـ ، ساند الإمام محمد بن سعود في حروبه ، ولقد صاهره الإمام ، حيث أن موضي بنت زيد ابن وطبان امرأة الإمام وهي التي حثته على مناصرة دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب .
·
جالي ابن جريّد : آخر رؤساء آل كثير في الكويت .
·
هادي بن مدرهم ابن مذود : رئيس آل كثير ، سنة 1243 هـ ، ساند الإمام تركي بن عبدالله في حروبه ، ولقد صاهره الإمام ، حيث أن بنت هادي ابن مذود هي امرأة الإمام .

بعض العلماء والمشائخ من آل كثير :

·
الشيخ دخيل بن جذلان بن محمد الكثيري ، من علماء نجد ، أرسله الشيخ محمد بن عبدالوهاب إلى الأفلاج كمرشد ومعلم للناس ، وبعد أن وفد على الأفلاج استقبله أميرها آنذاك راشد بن بازع الدوسري ، وأكرمه ، ورغب في بقائه ، وزوجه ابنته ، وأسكنه بجواره ، توفي في ليلى سنة 1233 هـ .
·
الشيخ سعد بن سعود آل جذلان الكثيري ، من علماء نجد ، تولى القضاء في الأفلاج ، وذلك عام 1337 هـ ، وفي عام 1344 هـ انتقل إلى قضاء وادي الدواسر ، توفي في ليلى ، سنة 1379 هـ .
·
الشيخ سعود بن مفلح آل جذلان الكثيري ، من علماء نجد ، عرض عليه الإمام عبدالله بن فيصل القضاء بعد أن رأى سعة علمه فاعتذر تورعاً ، وقد اشتهر بالكرم وكثرة الضيوف ، ، وقد أظهر وقفاً للضيف قدره ( 100 ) نخلة ، وكان منفقاً على الفقراء والضعفاء والأيتام ، ولما قدم الملك عبدالعزيز آل سعود إلى الأفلاج سنة 1329 هـ نزل ضيفاً عند الشيخ سعود بن مفلح ، وطلب ابنته لأخيه الأمير سعد بن عبدالرحمن آل سعود فأعطاه إياها ، وقد كان عالماً بالتفسير والفقه والحديث والتاريخ ، واشتهر بتأويل الأحلام وعلم حساب الفلك ، توفي في ليلى سنة 1335 هـ .
·
الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالله بن سوّيل المتوفى عام 1385 هـ .
·
الشيخ أحمد بن علي بن أحمد آل دعيج ، من علماء نجد ، قاضي الوشم في عهد الإمام فيصل بن تركي ، كان شاعراً لسناً ، وله في مدح الإمام فيصل قصائد ، كما له نظم جيد في نكبة الدعوة السلفية النجدية .
·
الشيخ علي بن عبدالعزيز العجاجي ، من علماء نجد ، تولى رئاسة هيئة الآمرين بالمعروف في وقته ، ورشح مديراً لدار التربية الإجتماعية في بريدة ، وعمل فيها قرابة ثماني سنوات ، وتوفي في 23 / 5 / 1383 هـ .
·
الشيخ محمد بن عبدالعزيز بن سليمان العجاجي ، من علماء نجد ، وافته المنية قبل إكمال رسالته ، فقد توفي عام 1344 هـ ، وله من العمر خمس وثلاثون سنة ، وله ستة إخوة قتلوا كلهم في معركة المليدي التي دارت بين محمد بن رشيد وأهل القصيم عام 1308 هـ ، رثاه صديقه وزميله الشيخ عثمان بن بشر حفيد المؤرخ المشهور بقصيدة تنبيء عن التألم على صديقه والحزن عليه .


بعض الشعراء من آل كثير :

·
عبدالله بن علي الحرير ، شاعر شعبي توفي عام ، 1365 هـ .
·
إبراهيم بن محمد العجاجي ، شاعر شعبي ، يرحمه الله .
·
عثمان بن محمد الزامل الكثيري ، شاعر شعبي .
·
عبدالعزيز بن محمد العجاجي ، شاعر شعبي .
·
عبدالعزيز الكثيري ، شاعر شعبي ، توفي عام 1188 هـ .
·
حسين بن باني الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله .
·
رشيد بن زيد الكثيري ، شاعر شعبي .
·
سعد بن إبراهيم الزامل الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله .
·
سعد بن زامل الكثيري ، شاعر شعبي .
·
عبدالعزيز بن محمد الزامل الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله .
·
مدالله بن بداح الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله .
·
سعد بن عبدالله الكثيري ، شاعر شعبي ، معاصر .
·
ناصر المسيميري ، شاعر شعبي ، معاصر .
·
مدرهم بن قبلان الكثيري ، شاعر شعبي ، معاصر .



ومن مشاهير آل كثير :
·
سعود بن مدرهم ابن مذود : الذي ساند الإمام تركي بن عبدالله في حروبه ، والذي إستوطن مسكه وضرية وكانتا لقبيلة عنزة .
·
جاسم بن عبدالله بن جاسم الدبوس أمير الجهراء في عهد الشيخ مبارك الصباح .
·
فارس بن غانم بن جاسم الدبوس من المشاركين في بناء سور الدبوس في الفحاحيل بعد معركة الجهراء الشهيرة .
·
عبدالله بن عبدالعزيز آل جذلان الكثيري ، مؤرخ ومهتم بعلم الأنساب .
·
حمد بن دعيج بن علي الدعيج ، من رواد التعليم .
·
عبدالعزيز بن سليمان الدعيج ، من رواد التربية والتعليم .
·
عبدالرحمن بن سعود بن ثاقب العجاجي ، من رواد التربية والتعليم .
·
محمد بن ثاقب العجاجي ، من رواد التعليم .
·
محمد بن سيف العجاجي ، رئيس مرابطة في بلدة دارين في عام 1249 هـ .
·
سعد بن إبراهيم بن فالح آل جذلان الكثيري ، تربوي كاتب .
·
سليمان بن محمد الكثيري ، أمير البدائع عام ، 1392 هـ
·
عبدالحكيم بن عبدالرحمن الدعيج ، معروف عند بادية نجد وهو المنسوبة إليه القهوة الحكيمة التي أشار إليها الشيخ محمد بن بليهد في كتابه صحيح الأخبار ، توفي عام 1340 هـ .
·
محمد بن علي بن عبدالرحمن الدعيج ، معروف بالسماحة عند بادية نجد وإصلاح ذات البين وكان عضواً في هيئة النظر التابعة لمحكمة مرات وتوابعها ، توفي عام 1399 هـ .
بريك بن سيف الكثيري ، مؤسس سلاح الحدود في منطقة نجران وأول قائد لها ، شارك في العديد من المعارك مع المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود ، وقد لقبه الملك عبدالعزيز بـ (
أبو مدفع ) لموقف رجولي في أحد المعارك التي شارك بها .

 

 

((( موضي بنت ابن وطبان ودورها في إنتشار دعوة التوحيد ))) :

موضي بنت ابن وطبان


ودورها في انتشار دعوة التوحيد

بقلـــــم : د. دلال بنت مخلد الحربي

هي زوج الإمام محمد بن سعود (1157ـ1179هـ/1744ـ1765م) أمير الدرعية، ومؤسس الدولة السعودية الأولى، وأوّل امرأة تحدّث مؤرخو نجد عن مناصرتها لدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب، تنتمي إلى أسرة كريمة من آل كثير، وهم فرع من بني لام الذين كانوا يسيطرون على أجزاء من شبه الجزيرة العربية في فترة امتدت من القرن الثامن إلى القرن الحادي عشر الهجري.
كانت وراء تحالف زوجها الأمير محمد بن سعود مع الشيخ محمد بن عبدالوهاب، الذي خرج من العيينة إلى الدرعية في عام (1157هـ/1744م)، فنزل "عند عبدالله بن عبدالرحمن بن سويلم وابن عمه حمد بن سويلم، فلمّا دخل على ابن سويلم ضاقت عليه داره خوفاً على نفسه من محمد بن سعود، فوعظه الشيخ وسكّن جأشه، وقال: سيجعل الله لنا ولكم فرجاً ومخرجاً، فعلم به خصائص من أهل الدرعية فزاروه خفية، فقرر لهم التوحيد، فأرادوا أن يخبروا محمد بن سعود، ويشيروا عليه بنزوله عنده ونصرته فهابوه، وأتوا إلى زوجه وأخيه ثنيان الضرير، وكانت المرأة ذات عقل ودين ومعرفة، فأخبروهما بمكانة الشيخ وصفة ما يأمر به وينهى عنه، فوقر في قلوبهم معرفة التوحيد، وقذف الله في قلوبهم محبة الشيخ، فلمّا دخل محمد بن سعود على زوجته أخبرها بمكان الشيخ وقالت له:"إنَّ هذا الرجل ساقه الله إليك، وهـو غنيمة، فاغتنم ما خصّك الله به"، فقبل قولها.
ومن سياق الحديث السابق يبدو لنا ما تميّزت به موضي من الحكمة وسداد الرأي وبُعد النظر، ويشير أحد الباحثين إلى أنّ موضي بنت ابن وطبان قد تكون والدة الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود (1179ـ1218هـ/1765ـ1803م).
ومن المؤسف في الأمر أنَّ المعلومات عن هذه المرأة شحيحة جداً، الأمر الذي لم نتمكن معه من معرفة تاريخ ميلادها، وكذا وفاتها، وإن كان في مقدورنا القول: إنَّها من أهل القرن الثاني عشر ميلاداً ووفاة.